يعود مشاري الحمود وأحمد الحافي ستة أعوامٍ إلى الوراء لتتبع كل ما نُشر عن «لعبة الحوت الأزرق»؛ اللعبة الغامضة التي تسببت بالهلع حين ارتبط اسمها بحالات انتحار أطفالٍ ومراهقين. نتساءل عن أهميّة تلك الأخبار، وعن تباين تأثير الإشاعة مقابل الحقيقة. هل يمكن أن يسيء صحفيٌّ واحدٌ التقدير ... عرض المزيد