أحببتُ الفجرَ بمزاج القُبّرة

أحببتُ الفجرَ بمزاج القُبّرة

Up next

صالح بكري... من يافا إلى العالم

‏نشأ في أسرة فنّية وانطلق بالعمل الفنّي، من فلسطين إلى إيطاليا ولبنان ومصر والمغرب. شارك في أفلامٍ سينمائية ومسرحية (عالمية ومحلية). الفنان والممثل الفلسطيني صالح بكري، مواليد مدينة يافا (1977). من أعماله في المسرح: "يوم من زماننا"، و"جنون"، و"العذراء والموت"، وفي السينما: "واجب" ...  Show more

أعشى هَمْدان.. شاعر قتله شِعره

‏أمضى حياته في مغامرات الحروب والثّورات، وفي النّهاية قتله شِعره. كان يلقّب باسم أعشى هَمْدان، وأوّل الأخبار التي تناقلتها الحكايات عنه، أنّ الحجاج بن يوسف الثّقفيّ، أرسله للقتال مع جيشه لغزو بلاد الدّيلم، فوقع  أسيراً في أيدي الأعداء، بعد قتال واستماتة منه للبقاء على قيد الحياة، ...  Show more

Recommended Episodes

أحببتُ الفجرَ بمزاج القُبّرة
مجاز

‏أقفُ كالمُسافرِ وَبيَدي عَدَسة حقيبةٌ وخبزٌ وبَخُورٌ لِطردِ الأشباح. قلتُ إنَّني أقفُ كمُسافِر وعنَيْتُ أنَّ العالمَ  سيكونُ صَغيراً كالقَعرِ  بقدرِ مَا أنقلُ خطواتي. ▪▪▪ أحببتُ الفجرَ بمزاجِ القُبّرة النهارَ بِمَزاجِ الجُذورِ الرَّطبَة  أوَّل المَساءِ  وَآخِرَهُ  بِمَزاجِ مَنْ ...  Show more

وبلا حارسٍ أعيش
مجاز

‏1 يَغمُرُني التِّيهُ فلا أدري من أيِّ فقاعةٍ أَتَنفَّسُ مَلامِحَ الوصول وتُطارِدُني أشباحُ أساطيرَ وأنبياءَ لم يسمع بهم أحد. لست وحدي على أرضٍ موعودةٍ بزهرةٍ بلا أشواكَ في آخر الزمان لست وحدي الذي أنتظر وصول الغائب الذي ربّما ضيّعته القطارات أو حَرَفتْ مسارَه حصاةٌ أو قنبلة لستُ ...  Show more

اجاب دمعي - المتنبي
Tiklam

‏صوت أحمد قطليش أجابَ دَمعي وما الدّاعي سوَى طَلَلِ دَعَا فَلَبّاهُ قَبلَ الرَّكبِ وَالإبِلِ ظَلِلْتُ بَينَ أُصَيْحابي أُكَفْكِفُهُ وَظَلّ يَسفَحُ بَينَ العُذْرِ وَالعَذَلِ أشكُو النّوَى ولهُمْ من عَبرَتي عجبٌ كذاكَ كنتُ وما أشكو سوَى الكِلَلِ وَمَا صَبابَةُ مُشْتاقٍ على أمَلٍ مِ ...  Show more

الهواجس - الشاعر محمود نقشو
Tiklam

‏الهواجس - الشاعر محمود نقشو صوت أحمد قطليش ما أغربَ الشهواتِ حين تمرُّ غيمتُها على قَفْرِ المسافةِ. أو تثورُ خلالَها شيءٌ حزينٌ أن تعودَ وقد خَبَا ضوءٌ العميقِ على خطاكَ، وأن تعودَ وقد رَمَتْكَ الريحُ في أرضِ الهواجسِ.. كي تزيدَ سؤالَها وأشدُّ من هذا التنهّدِ انّكَ استهديتَ بالأ ...  Show more