(F16ديمقراطيّة الـ)

(F16ديمقراطيّة الـ)

Up next

الهوية بكارت أبو الخمسة

‏بعد الصراعات والواقع المر الذي عاشه الشعب باتت الهوية الوطنية في خطر، فبدأنا نرى الكثير من المواطنين يسخرون من واقع وهوية بلدهم مقارنةً بالماضي الجميل، فأصبح الانتماء ضعيفاً وباتت تنشأ أجيال لا تعرف من الوطن إلا الكلام عن الهجرة والرحيل عنه.Support the show: https://soundcloud.c ...  Show more

الطائفية: الدرس الي كلف آلاف الأرواح

‏ في هذه الحلقة استعراض لما مر به العراق من حروب طائفية في الثلث الأول من السبعة عشر عام الماضية، وما أدت إليه من ضرر في لحمة الشعب العراقي واستمرارها إلى هذه اللحظة بهدف السعي للحد منها والقضاء عليها وتنبيه الجيل الجديد بخطرها.  Support the show: https://soundcloud.com/tanwenmed ...  Show more

Recommended Episodes

أي مستقبل للديمقراطية؟
بعد أمس

‏وضع تقرير مؤشر الديمقراطية الصادر عن الإيكونوميست الولايات المتحدة وفرنسا في مرتبة "الديمقراطية المعيبة" في تصنيفه للنظم السياسية في العالم. ويعتمد التقرير على مسح استقصائي تجريه وحده "الإنتلجنس" التابعة للمؤسسة، ويتناول النظم السياسية في العالم من حيث قربها من الديمقراطية الكام ...  Show more

كيف تُقتل الديمقراطية؟.. تونس نموذجاً
بعد أمس

‏تمتلك الديمقراطية آليات وتقاليد ومؤسسات تجعلها قادرة على استعادة توازنها والتصدي لمحاولات تخريبها.  لكن تطرأ على النظام الديمقراطي أشكال من التراجع عن القواعد الديمقراطية، وتتشكل ظواهر سياسية شبيهة بما يجري في الأنظمة السلطوية.  واقع أعاد الجدل حول واقع الديمقراطية الراهن ومستقب ...  Show more

هل تصمد الديمقراطية أمام الشعبوية؟ (1-2)
بعد أمس

‏"الديمقراطية تموت في الظلام".. كان هذا  الشعار الرسمي لصحيفة "واشنطن بوست"، الذي اعتمدته عام 2017، بعد أنّ وطأت قدما دونالد ترامب عتبة البيت الأبيض، باعتبار أنه يمثل تيار الشعبوية المضاد للديمقراطية.  صحيح أنه منذ نهاية الحرب الباردة، مطلع تسعينيات القرن الماضي، بَشَّرَ الغرب بم ...  Show more

هل تصلح الديمقراطية عربيا؟ (2-2)
بعد أمس

‏من بين المغالطات السائدة، وفق مراقبين، أن العرب غير جاهزين للديمقراطية، وأن الديمقراطية بحاجة إلى مجتمعات ناضجة . مغالطات تستغلها دوائر عربية وحتى غربية ويروج لها مثقفون "سلطويون" وإعلام منحاز  لتبرير الاستبداد ومصادرة الحريات وهدم أي محاولة للبناء الديمقراطي ، بل إن هذه الجهات ...  Show more