قوة وبركة الوحدة في العلاقات

‏ميلاد المسيح أكثر من ذكرى أو قصة؛ إنه دعوة مستمرة للسلام والمحبة في حياتنا اليومية. كل مرة نختار أن نغفر بدل الانتقام، وأن نحب بدل الحقد، نسمح للمسيح أن يولد في داخلنا من جديد. السلام الذي جاء به المسيح ليس مجرد شعور عابر، بل قوة تغيّرنا وتحوّل العالم حولنا. 

‏اليوم، عالمنا ما زال يعرف الليل.لكن الميلاد يقول:الليل ليس النهاية.«النور يضيء في الظلمة، والظلمة لم تدركه» (يوحنا 1: 5)الرجاء الكتابي لا يعدنا بعالم بلا ألم،بل بإله معنا في الألم.قد لا تتغيّر الظروف فورًا،لكن القلب يتغيّر…ومن القلب يبدأ كل خلاص. 

‏نتحدث في هذه الحلقة عن تعريف هذا النوع من العلاقات وأسبابها. بالإضافة إلى كيفية التعامل مع هذه العلاقة. 

‏تُركّز حلقتنا في هذا اليوم حول اهم المبادئ الاساسية التي تقوّي وتبني علاقتنا مع الله 

‏كيف نتعامل مع النقد الحاد في العلاقات، وكيف نعرف العلاقات السامة ونبترها قبل لا تسمم حياتنا؟ هذا موضوع حلقتنا اليوم 🤩 

‏تركز حلقتنا لليوم حول كيفيّة تعلّم الاصغاء والانشغال بكلمة الله في حياتنا اليومية بالاستناد على كلمة لوغوس والريما والفرق بينهما