رفضوا تزويجه ابنتهم فحلّت عليهم "لعنة مُحسن"... عن الخرافات والأوهام في العراق | مصطفى منير

رفضوا تزويجه ابنتهم فحلّت عليهم "لعنة مُحسن"....

Up next

فلسطين ليست مجرد هاجس أمني | شاهر عياد

‏يمكن فهم التصور الرسمي المصري بشأن قضية فلسطين، والذي تحتلّ فيه الرغبة الأمنية في حماية سيناء من تدفق الفلسطينيين موقعاً مركزياً. وبينما يروّج "الأمني" لحلٍّ يضمن للفلسطينيين نصف دولة على الأرض، يدرك "السياسي" أنَّ هذا الحل مستحيل لا يعتبر هذا النظام نفسه ممثلاً للمصريين ولا مُع ...  Show more

"سألت الشيخ وقال: حرام"... لماذا أكره رجال الدين | سماح ممدوح حسن

‏كنت وأختي الكبرى، ضحية تحريض الشيوخ لأبي، ولكثير من الآباء، على بناتهن. يذهب الأب يوماً إلى الصلاة في أحد المساجد، ويجلس بعدها يستمع إلى الدرس الديني، يعود إلى البيت بقرار أن بناته سيرتدين الحجاب حتى دون موافقتهن، فهن هكذا عاصيات مذنبات استطاع أولئك المتنطعون، القائمون على "قناة ...  Show more

Recommended Episodes

بغداد تنتعل الضباب - ياسر الأطرش - فيء من شعر
فيء من شعر

‏ياسر الأطرش مع قصائد فيء تحت عنوان "بغداد تنتعل الضباب" شاركونا آرائكم واقتراحاتكم لحلقات وقصائد فيء عبر حساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي 👇🏻📻 linktr.ee/Fay2Podcast بغداد.. تنتعلُ الضبابَ وتختفي في النهرِ قبل تَسَمُّرِ الأشياءِ في السفح المعلّقِ بين جبهتها وبابلَ من جهه وا ...  Show more

أمل دنقل _ الجنوبي
Tiklam

‏شعر أمل دنقل صوت أحمد قطليش موسيقى :منير بشير صورة هل أنا كنت طفلاً أم أن الذي كان طفلاً سواي هذه الصورة العائلية كان أبي جالساً، وأنا واقفُ .. تتدلى يداي رفسة من فرس تركت في جبيني شجاً، وعلَّمت القلب أن يحترس أتذكر سال دمي أتذكر مات أبي نازفاً أتذكر هذا الطريق إلى ق ...  Show more

غياث المدهون - دمشق
Tiklam

‏صوت أحمد قطليش - نص غياث المدهون- كنت ذاهبًا للموتِ حين أوقفني المقاتلون، فتشوني فوجدوا قلبي معي، مرَّ وقتٌ طويلٌ لم يشاهدوا فيهِ قلبًا مع صاحبِهِ، صرخَ أحدُهُم: لا يزالَ حيًا، فقرروا أن يحكموا عليَّ بالحياة، كنتُ أرى نساءَ متشحاتٍ بالبياض يُشبهن الممرضات ولكنهنَّ يُحلقنَّ في ال ...  Show more

مت انا وعاش أخي
لـ مڪتئبـة

‏من الأدب الإسباني يقول الكاتب الإسباني رافاييل نوبو : . لم أسامح أخي التوأم الذي هجرني ل ستِ دقائق في بطنِ أمي، وتركني هناك، وحيداً، مذعوراً في الظلام، عائماً كرائد فضاءٍ في بطنٍ أمي، مستمعاً الى القبلات تنهمر عليه من الجانب الآخر .. كانت تلك أطول ست دقائق في حياتي. وهي التي حد ...  Show more