الأطفال في برامج الهواة العربية صنعوا لحظة شهرة سريعة لهم .. وغياب اسمائهم ووجوهم بعد سنوات سببه عدم دعمهم ونثقيفهم فنيا وموسيقيا.
اختلافات الأجيال اللبنانية لم تكن شاسعة حول موسيقاهم وأغانيهم .. بقيت الطبيعة والتراث ركيزة كل عمل موسيقي مهما تجدد!