لا تعتب الدهر في حال رماك به لبهاء الدين زهير - فيء من شعر

لا تعتب الدهر في حال رماك به لبهاء الدين زهير...

Suivant

خذني إليك أما تعبت وأنت تأخذني معك؟ - شيقول؟

‏⁨ ايش يقول؟خذني إليك أما تعبت و أنت تأخذني معك؟‏أَدْخِل خطاي إلى لهيبك كي ترى ما أوجعك⁩استمع واستمتع بمئات القصائد الصوتية وكن معنا في واحةٍ من الحياة عبر منصة فيء.هذه السلسلة بالتعاون مع استديو ربعة الإنتاجي، نروي الحكاية بسردية تشبهنا. تابعوا ربعة للمزيد من الفن‪‪@studio_rab3a ...  Afficher plus

بيني وبين الله من ثقتي بلطف الله باب - شيقول؟

‏استمع واستمتع بمئات القصائد الصوتية وكن معنا في واحةٍ من الحياة عبر منصة فيء.هذه السلسلة بالتعاون مع استديو ربعة الإنتاجي، نروي الحكاية بسردية تشبهنا. تابعوا ربعة للمزيد من الفن‪‪@studio_rab3a‬‬Music by: Fay2 PlatformSound design, mixing & mastering:UnsPro Stud@_unspro_o_o_أنا ل ...  Afficher plus

Épisodes Recommandés

سورة القدر الشيخ محمود الحصري (تلاوة)
لاتهجروا القرآن الكريم

‏عن الصّادق (علیه السلام)- إِنَّ اللَّـهَ الْعَزِیزَ الْجَبَّارَ عَرَجَ بِنَبِیِّهِ (صلی الله علیه و آله) إِلَی سَمَائِه ... فَقَالَ یَا مُحَمَّدُ (صلی الله علیه و آله) اقْرَأِ الْحَمْدَ فَقَرَأْتُهَا مِثْلَ مَا قَرَأْتُهَا أَوَّلًا ثُمَّ قَالَ لِی اقْرَأْ إِنَّا أَنْزَلْناهُ فَإ ...  Afficher plus

سورة الفيل الشيخ محمود الحصري (تلاوة)
لاتهجروا القرآن الكريم

‏سبب نزول عن السجّاد (علیه السلام)- أَنَّهُ اجْتَمَعَتْ قُرَیْشٌ إِلَی أَبِی‌طَالِبٍ وَ رَسُولُ اللَّـهِ (صلی الله علیه و آله) عِنْدَهُ فَقَالُوا فَقَالُوا قُلْ لَهُ أَرْسَلَهُ اللَّـهُ إِلَیْنَا خَاصَّةً أَمْ إِلَی النَّاسِ کَافَّةً قَالَ بَلْ إِلَی النَّاسِ أُرْسِلْتُ کَافَّةً ...  Afficher plus

سورة الزلزلة الشيخ محمود الحصري (تلاوة)
لاتهجروا القرآن الكريم

‏الصّادق (علیه السلام)- لَا تَمَلُّوا مِنْ قِرَاءَةِ إِذا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزالَها فَإِنَّهُ مَنْ کَانَتْ قِرَاءَتُهُ بِهَا فِی نَوَافِلِهِ لَمْ یُصِبْهُ اللَّـهُ عَزَّوَجَلَّ بِزَلْزَلَةٍ أَبَداً وَ لَمْ یَمُتْ بِهَا وَ لَا بِصَاعِقَةٍ وَ لَا بِآفَةٍ مِنْ آفَاتِ الدُّنْیَ ...  Afficher plus

٢٢. حديث شريف أثر فيني وغير فيني الكثير
رحلة فرح

‏قَالَ (لا تَزُولُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ قَدَمَا عَبْدٍ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ أَرْبَعٍ عَنْ عُمُرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ وَعَنْ جَسَدِهِ فِيمَا أَبْلاهُ وَعَنْ عِلْمِهِ مَاذَا عَمِلَ فِيهِ وَعَنْ مَالِهِ مِنْ أَيْنَ أَخَذَهُ وَفِيمَا أَنْفَقَهُ)