كيف منربّي جيل بيعرف ياخد مواقف إنسانية؟

كيف منربّي جيل بيعرف ياخد مواقف إنسانية؟

Suivant

طفلة من غزّة: لما بابا ساب إيدي، راح الحب

‏هيدي الجملة قالتها طفلة من غزّة بأول العام بس كانوا عم يسألوها عن أمنيتها للعام الجديد وكانت أمنيتها يرجع والدها جنبها، والدها لي كان سندها متل ما حكيت وتم اعتقاله. نحن وعم نحتفل بيوم الأب قدي مهم نتذكّر كيف عم نكون حاضرين عن وعي وبحب غير مشروط بحياة أطفالنا وكيف عم نختار نداوي ...  Afficher plus

ما بحب وقت تشتغلي كل النهار وتكوني معصّبة

‏ممكن كتير يمرّ علينا إيام كأهل نشعر فيها إنو اشتغلنا وتعبنا كتير، كان نهارنا طويل، انفعلنا، عصّبنا، حكينا بنبرة قاسية، زعلنا وهيدا شي كتير طبيعي. بس كيف ممكن ولادنا يتلقوا ردّات فعلنا، كيف ممكن يفهموها، قدي ممكن يحمّلوا حالهم تبعات مشاعرنا ؟ وليش مهم جداً نحكي معهم ونشرحلهم لي ص ...  Afficher plus

Épisodes Recommandés

في تربية العيال، اللي بيسمع كلام أهله دايما عبيط! – يوميات واحدة ست
يوميات واحدة ست مع رشا الشامي

‏  قراءة المزيد تربية العيال العيال مابتسمعش الكلام وانت عايز العيال تسمع الكلام ليه دا ضد المنطق أول ما خلفت ولادي البنتين الكبار – قلتلكم يمكن قبل كدة ان عندي اربع أولاد بنتيني وولدين لكن بحكم ان البنات الأكبر والفرق العمري بينهم سنتين فتقريبا بدأت ف تربيتهم سوا  .. قلت لنفسي ج ...  Afficher plus

غادة عبد العال: ضمن لائحة الضحايا
مدونة اليوم

‏في بعض الأوقات الواحد منا بيتملكه الغرور وبيظن إنه قادرعلى حسم رأيه بالنسبة لمعظم المواقف اللي هيقابلها في الحياة، وإنه كبر كفاية واكتسب خبرات كفاية تخلي آراءه ومواقفه محسومة بالنسبة لمعظم المواقف اللي بيقف قدامها البعض محتار.  ضمن لائحة الضحايافي بعض الأوقات الواحد منا بيتملكه ...  Afficher plus

غادة عبد العال: "هذا ما جنته عليّ أمي!"
مدونة اليوم

‏بينما نستعد للاحتفال بعيد الأم والذي يوافق احتفالنا بعيد الربيع، وبينما الموسم ده بيكون موسم مناسب جدا لتذكر دور أمهاتنا في حياتنا وتضحياتهم عشاننا والجهد والألم والصعوبات اللي بيواجهوها وهم بيربونا تقريبا لوحدهم بينما الطرف التاني شايل إيده إلا في نقطتي الصرف، والعقاب وقت اللزو ...  Afficher plus

الحلقة 15 : المحبّة الأخوية: كيف أنمّيها في عائلتي؟
Parenting, Language & Beyond with Kyrakares تطوّر اللغة وفنّ التربية مع كيرا زيدان

‏من أكثر ما يقلق الأهل في تربيتهم هو "الجوّ العصبي" الذي يعمّ في بيتهم وخاصة بين أبنائهم. يقلقون من أن يكبر أطفالهم و يبلغون سن الرشد و"يروح كلّ واحد بطريقه". "لما لا يحبون بعضهم؟ هم أخوة، عليهم أن يحبّوا بعضهم. لماذا يتصرّفون كأنّهم أعداء؟ يكرهون بعضهم. لا يتكلمون مع بعضهم… كلّ ...  Afficher plus