1 يَغمُرُني التِّيهُ فلا أدري من أيِّ فقاعةٍ أَتَنفَّسُ مَلامِحَ الوصول وتُطارِدُني أشباحُ أساطيرَ وأنبياءَ لم يسمع بهم أحد. لست وحدي على أرضٍ موعودةٍ بزهرةٍ بلا أشواكَ في آخر الزمان لست وحدي الذي أنتظر وصول الغائب الذي ربّما ضيّعته القطارات أو حَرَفتْ مسارَه حصاةٌ أو قنبلة لستُ ...Afficher plus