سورة التوبة

سورة التوبة

‏التالي

سورة الفاتحة

‏سورة الفاتحة، أو الحمد، هي السورة الأولى ضمن الجزء الأول من القرآن الكريم، وهي من السور المكية. لها أسماء مشهورة كسورة السبع المثاني وفاتحة الكتاب وأمُّ الكتاب وفاتحة القرآن. تتحدث عن التوحيد وصفات الله، وعن يوم البعث ويوم القيامة، وقسم منها يتحدث عن الهداية والضلال باعتبارهما ع ...  عرض المزيد

سورة البقرة

‏سورة البقرة، هي السورة الثانية ضمن الجزء (1 - 2 - 3) من القرآن الكريم، وهي من السور المدنية. واسمها مأخوذ من قصة بقرة بني إسرائيل التي جاء ذكرها من الآية (67) إلى (73) تتحدث عن التوحيد ومعرفة الخالق، والبعث مقرونة بأمثلة كقصة إبراهيم عليه السلام وقصة إحياء الطيور، وقصة عزير عليه ...  عرض المزيد

‏حلقات موصى بها

سورة التوبة
السديس و الشريم | القرآن الكريم

‏سورة التوبة، هي السورة التاسعة ضمن الجزء (10 و 11) من القرآن الكريم، وهي من السور المدنية، واسمها مأخوذ من الآية (117)، كما أنّ لها أسماء عديدة، من أشهرها: البراءة، والتوبة تتحدث السورة عن عبدة الأوثان من المشركين، وعن المنافقين وعاقبتهم، وعن الجهاد في سبيل الله وأهميته، وعن انح ...  عرض المزيد

سورة التوبة
خالد الجليل | القرآن الكريم

‏سورة التوبة، هي السورة التاسعة ضمن الجزء (10 و 11) من القرآن الكريم، وهي من السور المدنية، واسمها مأخوذ من الآية (117)، كما أنّ لها أسماء عديدة، من أشهرها: البراءة، والتوبة تتحدث السورة عن عبدة الأوثان من المشركين، وعن المنافقين وعاقبتهم، وعن الجهاد في سبيل الله وأهميته، وعن انح ...  عرض المزيد

سورة الإسراء
Holy Quran Islam Sobhi القرآن الكريم بصوت اسلام صبحي

‏ سورة الإسراء سورة الإسراء، هي السورة السابعة عشر ضمن الجزء الخامس عشر من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من الآية الأولى تتحدث عن التوحيد ومعرفة الله تعالى، وعن أدلة النبوة، ومعجزة القرآن، وقضية المعراج، وعن مسألة يوم البعث وما يرتبط به، وعن قسم من تاريخ بني إس ...  عرض المزيد

سورة الإسراء
خالد الجليل | القرآن الكريم

سورة الإسراء، هي السورة السابعة عشر ضمن الجزء الخامس عشر من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من الآية الأولى

تتحدث عن التوحيد ومعرفة الله تعالى، وعن أدلة النبوة، ومعجزة القرآن، وقضية المعراج، وعن مسألة يوم البعث وما يرتبط به، وعن قسم من تاريخ بني إسرائي ...

  عرض المزيد