في الروايات كما في الحياة، يكون الطريق أهم من الغاية في أحيان كثيرة لأنه هو الذي يشكّل ملامحنا..
الزمن الذي يكتب الرواية
الزمن ليس مجرد عقرب ساعة، بل كائنٌ مراوغٌ قد يسجننا في دوائر، وقد يطيل دروبنا حتى نصبح غرباء عن حاضرنا..
ليست مجرد أشياء
تحيط بنا الأشياء كأنها صامتة، خانعة، بلا لسان… لكن للأدب قدرة خارقة على أن يحرّرها من صمتها، فيمنحها نَفَسًا، وصوتًا، وحكاية.
ظلال الهوية في زمن الذكاء الاصطناعي
نصوصٍ تستشرف مصير الهوية بين قناع بشري وظل رقمي وتطرح سؤال الهوية في زمن الذكاء الاصطناعي..
الحقيقة كما رواها الكاذب
عندما يكون صوت السرد في الرواية مراوغًا، يُخفي أكثر مما يكشف، ويضلل أكثر مما يروي.. في هذه العدد نغوص في عالم السارد غير الموثوق به، ذلك الكائن الغامض الذي يضعنا أمام سؤال دائم: هل نصدّقه، أم نصدّق أنفسنا؟