بدأنا العمل قبل سنة ونصف على قصة احتيال تبدأ من الإنترنت، لكنها تتسرب بغرابة إلى العالم الواقعي. المحتالون في هذه القصة ليسوا مريبين، بل تراهم يجلسون في المقاهي والمطاعم، ولا يربكك وجودهم، ولا يرفع ضحايا احتيالهم أصواتهم قائلين: «فلوسي راحت وهذول نصبوا عليّ». صحيح أن المبالغ الم ... Afficher plus