وَكَانَتْ حِكَايَةُ وَرَقَةٍ تَذْكِيرًا لِلْجَمِيعِ بِأَهَمِّيَّةِ اَلتَّفَاؤُلِ وَالْإِبْدَاعِ . فَقَدْ أَظْهَرَتْ لِلْأَطْفَالِ فِي اَلْقَرْيَةِ أَنَّهُ يُمْكِنُ لِلْأَشْيَاءِ اَلصَّغِيرَةِ وَالْعَادِيَّةِ أَنْ تُصْبِحَ مُمَيَّزَةً إِذَا تَمَّتْ مُعَامَلَتُهَا بِحُبٍّ وَاهْتِم ... Afficher plus