هذه الرسالة هي الأسبوع ١ من الجزء ٢ من سلسلة "حياة التلميذ." تُعلّمنا بِني جونسون فرح التواصل مع الله في صلاتنا. بسبب دمه، إننا نُصلي من الإنتصار، وليس من أجل الإنتصار.
صلاح وفرح
إنّ قلب الرب هو أن تكونَ محبةُ وصلاح وحقّ جماعته دائمًا نورًا للضّالين. يُعلّم دان فاريلّي كيف يقودُنا التقديس لأن نكونَ نُبلاء وفَرحين. يدعونا الله أن نكونَ مثله.
الصراع حول النظرة للعالم
يُثبت الذهن المُتجدد إرادة الله. يتحدّانا بيل جونسون للسماح للمعجزات بتغيير طريقة تفكيرنا وحياتنا. اسمح للمستحيل أن يصبح منطقيًا.
إهداء نفسك إلى إيمان عظيم عبر الطاعة
ما يقوله الله يجب أن يدخل في الإختبار البشري العملي. يُعلمنا بيل جونسون كيف نكون وُكلاء صالحين على كلمة الله وعلاقة مع يسوع. إنها كلمة الله التي تمنحنا الوضوح والحياة.
القيمُ تخلق جوًّا
هناك دائمًا تغيُيرات سلوكية قابلة للقياس توضّح ما نؤمن به. يُرشدنا بيل جونسون عبر الأركان الأربعة للفكر: الله صالح؛ لا شيء مستحيل عند الله؛ تمّم يسوع تسوية كلّ شيء على الجلجثة؛ أنا مهمّ.